من أقوال الرسول
من أقوال الرسول عن الدنيا والآخرة ثبتت العديد من أحاديث رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عن الدنيا والآخرة، ومن ذلك ما يأتي: قال رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-: (واللهِ ما الدُّنْيا في الآخِرَةِ إلَّا مِثْلُ ما يَجْعَلُ أحَدُكُمْ إصْبَعَهُ هذِه)، وأَشارَ يَحْيَى بالسَّبَّابَةِ، (في اليَمِّ، فَلْيَنْظُرْ بمَ تَرْجِعُ؟).[١] قال رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-: (الدُّنْيَا مَتَاعٌ، وَخَيْرُ مَتَاعِ الدُّنْيَا المَرْأَةُ الصَّالِحَةُ).[٢] عن عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه- قال: (نام رسولُ اللهِ -صلَّى اللهُ عليه وسلَّم- على حَصِيرٍ فقام وقد أَثَّرَ في جَنْبِهِ فقُلْنا يا رسولَ اللهِ لو اتَّخَذْنا لك وِطَاءً فقال ما لِي وللدنيا، ما أنا في الدنيا إلا كراكِبٍ استَظَلَّ تحتَ شجرةٍ ، ثم راح وتَرَكَها).[٣] عن المستورد بن شدّاد -رضي الله عنه- أنّه كان في ركب مع رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- ومرّوا بسخلة -صغير الماعز- ميتة ملقاة على الأرض، فقال رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- لأصحابه: (أترونَ هذه هانتْ على أهلِها حين ألقَوْها؟ قالوا: مِن هوانِها ألقَوْها يا رسولَ اللهِ، قال: الدنيا أهونُ على اللهِ من هذه على أهلِها).[٤]
من أقوال الرسول عن الدنيا والآخرة ثبتت العديد من أحاديث رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عن الدنيا والآخرة، ومن ذلك ما يأتي: قال رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-: (واللهِ ما الدُّنْيا في الآخِرَةِ إلَّا مِثْلُ ما يَجْعَلُ أحَدُكُمْ إصْبَعَهُ هذِه)، وأَشارَ يَحْيَى بالسَّبَّابَةِ، (في اليَمِّ، فَلْيَنْظُرْ بمَ تَرْجِعُ؟).[١] قال رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-: (الدُّنْيَا مَتَاعٌ، وَخَيْرُ مَتَاعِ الدُّنْيَا المَرْأَةُ الصَّالِحَةُ).[٢] عن عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه- قال: (نام رسولُ اللهِ -صلَّى اللهُ عليه وسلَّم- على حَصِيرٍ فقام وقد أَثَّرَ في جَنْبِهِ فقُلْنا يا رسولَ اللهِ لو اتَّخَذْنا لك وِطَاءً فقال ما لِي وللدنيا، ما أنا في الدنيا إلا كراكِبٍ استَظَلَّ تحتَ شجرةٍ ، ثم راح وتَرَكَها).[٣] عن المستورد بن شدّاد -رضي الله عنه- أنّه كان في ركب مع رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- ومرّوا بسخلة -صغير الماعز- ميتة ملقاة على الأرض، فقال رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- لأصحابه: (أترونَ هذه هانتْ على أهلِها حين ألقَوْها؟ قالوا: مِن هوانِها ألقَوْها يا رسولَ اللهِ، قال: الدنيا أهونُ على اللهِ من هذه على أهلِها).[٤]